كلاسيكو الارض
كلاسيكو الارض يقترب .
على الرغم من أن موقعة "كلاسيكو الأرض" التي سيحتضنها ملعب كامب نو بعد غد السبت بين برشلونة وريال مدريد تبدو غير مؤثرة في تحديد هوية بطل الليجا هذا الموسم، إلا أن اللقاء سيشهد مواجهة من نوع آخر بين أفضل ثلاثي حاسم في كرة القدم في كلا الطرفين، ثلاثي البلاوجرانا الرهيب المعروف بـ"إم إس إن"، ميسي ونيمار وسواريز، وثلاثي الميرينجي الحاسم المعروف بـ"بي بي سي"، بيل وبنزيمة وكريستيانو.
ويدخل الفريقان المباراة بطموحات مختلفة، ففي الوقت الذي تريد فيه الكتيبة الكتالونية تأكيد الهيمنة على الليجا هذا الموسم، لاسيما بعد الفوز في مباراة الدور الأول في قلب ملعب "سانتياجو برنابيو" برباعية نظيفة والانطلاق بقوة نحو اللقب الثاني على التوالي، يرغب أبناء العاصمة الإسبانية في تحقيق فوز معنوي يحفظ لهم ماء الوجه ويعينهم فيما تبقى من تحديات على الصعيد القاري في دوري الأبطال.
ولهذا، فإن المباراة ستشهد بعض الصراعات الفردية بين لاعبي الفريقين، لاسيما في سباق صدارة الهدافين "البيتشيتشي" حيث يرغب صروخ ماديرا، كريستيانو رونالدو، في هز شباك البلاوجرانا من أجل الابتعاد بالصدارة، فيما يأمل لويس سواريز في إزالة فارق الهدفين الذي يفصله عن مهاجم ريال مدريد.
ويمتلك رونالدو في جعبته 28 هدفا، فيما يأتي سواريز خلفه مباشرة برصيد 26 وميسي في المركز الثالث برصيد 22 هدفا، ويأتي البرازيلي نيمار خلفهم برصيد 21 هدفا وبفارق هدف أمام كريم بنزيمة، ما يعني أن المراكز الخمسة الأولى في الترتيب محجوزة للاعبي القطبين.
وبالنظر لأرقام ثلاثي الهجوم في كلا الفريقين، يلاحظ أن المثلث الهجومي في برشلونة حاسم بشكل أكبر من نظيره في ريال مدريد في جميع المسابقات، على الرغم من أن الفريق المدريدي سجل أهداف أكثر من الفريق الكتالوني في الليجا.
وأحرز ثلاثي البلاوجرانا بمفرده 69 هدفا من إجمالي 89 هدفا أحرزها الفريق في الليجا، بينما أحرز ثلاثي الميرينجي 63 هدفا من إجمالي 87 هدفا أحرزها الفريق في الـ30 جولة الماضية.
أما على مستوى جميع المسابقات،أحرز الثلاثي المدريدي 80 هدفا، رونالدو 41 خلال 38 مباراة، وبنزيمة 24 هدفا خلال 26 مباراة وبيل 15 هدفا خلال 20 مباراة.
في المقابل، أحرز الثلاثي الكتالوني 107 أهداف، حيث يتصدر سواريز صدارة ترتيب هدافي فريقه هذا الموسم برصيد 43 هدفا بينما يأتي البرغوث الأرجنتيني في المركز الثاني برصيد 37 هدفا خلال 38 مباراة، وخلفهم نيمار برصيد 27 هدفا خلال 38 مباراة.
وسجل ثلاثي برشلونة أهدافه في ست مسابقات، الليجا ودوري الأبطال وكأس الملك وكأس السوبر الأوروبي والإسباني وكأس العالم للأندية، بينما أحرز ثلاثي ريال مدريد أهدافه في مسابقتين فقط هما الليجا ودوري الأبطال.
وشارك الـ"إم إس إن" في مباريات أكثر من الـ"بي بي سي" وفي دقائق أكثر أيضا خلال مباريات الموسم الجاري، حيث أن لويس إنريكي، المدير الفني لبرشلونة، قام بعملية التدوير مع جميع لاعبي الفريق تقريبا باستثناء هذا الثلاثي، إلا في حالات استثنائية بسيطة تتعلق بالإرهاق البدني من توالي المباريات.
في المقابل، افتقد الفريق الملكي كثيرا لخدمات جناحه الويلزي هذا الموسم بداعي الإصابة التي حرمته من المواصلة على نفس النسق، حيث خاض فقط نصف عدد مباريات الليجا التي لعبها فريقه، 15 مباراة، في الوقت الذي شارك فيه بنزيمة في 20 مباراة، بينما يأتي رونالدو في الصدارة حيث شارك في 28 مباراة خلال الثلاثين جولة الماضية.
وتأتي هذه المواجهة المرتقبة مع عودة الليجا مرة أخرى بعد فترة التوقف بسبب الارتباطات الدولية للمنتخبات، حيث شارك كل من سواريز وميسي في مباراتي منتخباتهما، في الوقت الذي اكتفى نيمار بالمشاركة في مواجهة واحدة مع السيليساو قبل أن يغيب في المباراة الثانية بداعي الإيقاف.
في المقابل، لم يشارك الثنائي المدريدي بيل وبنزيمة مع منتخبهما ويلز وفرنسا على الترتيب لأسباب مختلفة، في الوقت الذي شارك فيه رونالدو مع البرتغال في المباراتين الوديتين أمام بلغاريا وبلجيكا.
على الرغم من أن موقعة "كلاسيكو الأرض" التي سيحتضنها ملعب كامب نو بعد غد السبت بين برشلونة وريال مدريد تبدو غير مؤثرة في تحديد هوية بطل الليجا هذا الموسم، إلا أن اللقاء سيشهد مواجهة من نوع آخر بين أفضل ثلاثي حاسم في كرة القدم في كلا الطرفين، ثلاثي البلاوجرانا الرهيب المعروف بـ"إم إس إن"، ميسي ونيمار وسواريز، وثلاثي الميرينجي الحاسم المعروف بـ"بي بي سي"، بيل وبنزيمة وكريستيانو.
ويدخل الفريقان المباراة بطموحات مختلفة، ففي الوقت الذي تريد فيه الكتيبة الكتالونية تأكيد الهيمنة على الليجا هذا الموسم، لاسيما بعد الفوز في مباراة الدور الأول في قلب ملعب "سانتياجو برنابيو" برباعية نظيفة والانطلاق بقوة نحو اللقب الثاني على التوالي، يرغب أبناء العاصمة الإسبانية في تحقيق فوز معنوي يحفظ لهم ماء الوجه ويعينهم فيما تبقى من تحديات على الصعيد القاري في دوري الأبطال.
ولهذا، فإن المباراة ستشهد بعض الصراعات الفردية بين لاعبي الفريقين، لاسيما في سباق صدارة الهدافين "البيتشيتشي" حيث يرغب صروخ ماديرا، كريستيانو رونالدو، في هز شباك البلاوجرانا من أجل الابتعاد بالصدارة، فيما يأمل لويس سواريز في إزالة فارق الهدفين الذي يفصله عن مهاجم ريال مدريد.
ويمتلك رونالدو في جعبته 28 هدفا، فيما يأتي سواريز خلفه مباشرة برصيد 26 وميسي في المركز الثالث برصيد 22 هدفا، ويأتي البرازيلي نيمار خلفهم برصيد 21 هدفا وبفارق هدف أمام كريم بنزيمة، ما يعني أن المراكز الخمسة الأولى في الترتيب محجوزة للاعبي القطبين.
وبالنظر لأرقام ثلاثي الهجوم في كلا الفريقين، يلاحظ أن المثلث الهجومي في برشلونة حاسم بشكل أكبر من نظيره في ريال مدريد في جميع المسابقات، على الرغم من أن الفريق المدريدي سجل أهداف أكثر من الفريق الكتالوني في الليجا.
وأحرز ثلاثي البلاوجرانا بمفرده 69 هدفا من إجمالي 89 هدفا أحرزها الفريق في الليجا، بينما أحرز ثلاثي الميرينجي 63 هدفا من إجمالي 87 هدفا أحرزها الفريق في الـ30 جولة الماضية.
أما على مستوى جميع المسابقات،أحرز الثلاثي المدريدي 80 هدفا، رونالدو 41 خلال 38 مباراة، وبنزيمة 24 هدفا خلال 26 مباراة وبيل 15 هدفا خلال 20 مباراة.
في المقابل، أحرز الثلاثي الكتالوني 107 أهداف، حيث يتصدر سواريز صدارة ترتيب هدافي فريقه هذا الموسم برصيد 43 هدفا بينما يأتي البرغوث الأرجنتيني في المركز الثاني برصيد 37 هدفا خلال 38 مباراة، وخلفهم نيمار برصيد 27 هدفا خلال 38 مباراة.
وسجل ثلاثي برشلونة أهدافه في ست مسابقات، الليجا ودوري الأبطال وكأس الملك وكأس السوبر الأوروبي والإسباني وكأس العالم للأندية، بينما أحرز ثلاثي ريال مدريد أهدافه في مسابقتين فقط هما الليجا ودوري الأبطال.
وشارك الـ"إم إس إن" في مباريات أكثر من الـ"بي بي سي" وفي دقائق أكثر أيضا خلال مباريات الموسم الجاري، حيث أن لويس إنريكي، المدير الفني لبرشلونة، قام بعملية التدوير مع جميع لاعبي الفريق تقريبا باستثناء هذا الثلاثي، إلا في حالات استثنائية بسيطة تتعلق بالإرهاق البدني من توالي المباريات.
في المقابل، افتقد الفريق الملكي كثيرا لخدمات جناحه الويلزي هذا الموسم بداعي الإصابة التي حرمته من المواصلة على نفس النسق، حيث خاض فقط نصف عدد مباريات الليجا التي لعبها فريقه، 15 مباراة، في الوقت الذي شارك فيه بنزيمة في 20 مباراة، بينما يأتي رونالدو في الصدارة حيث شارك في 28 مباراة خلال الثلاثين جولة الماضية.
وتأتي هذه المواجهة المرتقبة مع عودة الليجا مرة أخرى بعد فترة التوقف بسبب الارتباطات الدولية للمنتخبات، حيث شارك كل من سواريز وميسي في مباراتي منتخباتهما، في الوقت الذي اكتفى نيمار بالمشاركة في مواجهة واحدة مع السيليساو قبل أن يغيب في المباراة الثانية بداعي الإيقاف.
في المقابل، لم يشارك الثنائي المدريدي بيل وبنزيمة مع منتخبهما ويلز وفرنسا على الترتيب لأسباب مختلفة، في الوقت الذي شارك فيه رونالدو مع البرتغال في المباراتين الوديتين أمام بلغاريا وبلجيكا.
اضف تعليقاً عبر:
الابتسامات